بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَۙ، الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِۙ، مٰلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِۗ، اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُۗ، اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَۙ، صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ، غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّاۤلِّيْنَ، اَللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ، لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ، مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ، وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ، وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ، وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ، اٰمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ اُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَّبِّهٖ وَالْمُؤْمِنُوْنَۗ كُلٌّ اٰمَنَ بِاللّٰهِ وَمَلٰۤىِٕكَتِهٖ وَكُتُبِهٖ وَرُسُلِهٖۗ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِّنْ رُّسُلِهٖ، وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ، لَا يُكَلِّفُ اللّٰهُ نَفْسًا اِلَّا وُسْعَهَاۗ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ، رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَآ اِنْ نَّسِيْنَآ اَوْ اَخْطَأْنَا، رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَآ اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهٗ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا، رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَاطَاقَةَ لَنَا بِهٖۚ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا اَنْتَ مَوْلٰىنَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكٰفِرِيْنَ.
لَآااِلٰهَ اِلَّااللهُ وَحْدَهُ لَاشَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِيْ وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ ٣×
سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلَآ اِلٰهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ ٣×
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ ٣×
رَبَّنَا اغْفِرْلَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ ٣×
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّم ٣×
اَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللّٰهِ التَّآمَّاتِ مِنْ شَرِّ مَاخَلَقَ ٣×
بِسْمِ اللّٰهِ الَّذِيْ لَايَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَىْءٌ فِى الْاَرْضِ وَلَافِى السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ ٣×
رَضِيْنَا بِاللهِ رَبًّا وَبِالْإِسْلَامِ دِيْنًا وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيًّا ٣×
بِسْمِ اللهِ وَالْحَمْدُ ِللهِ، اَلْخَيْرُ وَالشَّرُّ بِمَشِيْئَةِ اللهِ ٣×
اٰمَنَّا بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ، تُبْنَا اِلَى اللهِ بَاطِنًا وَظَاهِرًا ٣×
يَا رَبَّنَا وَاعْفُ عَنَّا وَامْحُ الَّذِىْ كَانَ مِنَّا ٣×
يَا ذَاالْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ، أَمِتْنَا عَلَى دِيْنِ الْإِسْلَامِ ٧×
يَاقَوِيُّ يَا مَتِيْنُ، اِكْفِ شَرَّ الظَّالِمِيْنَ ٣×
أَصْلَحَ اللهُ أُمُوْرَ الْمُسْلِمِيْنَ، صَرَفَ اللهُ شَرَّ الْمُؤْذِيْنَ ٣×
يَاعَلِىُّ يَاكَبِيْرُ، يَاعَلِيْمُ يَاقَدِيْرُ، يَاسَمِيْعُ يَابَصِيْرُ، يَالَطِيْفُ يَاخَبِيْرُ ٣×
يَافَارِجَ الْهَمِّ يَاكَاشِفَ الْغَمِّ يَامَنْ لِعَبْدِهِ يَغْفِرُ وَيَرْحَمُ ٣×
أَسْتَغْفِرُ الله َرَبَّ الْبَرَايَا، أَسْتَغْفِرُ الله َمِنَ الْخَطَايَا ٣×
لَآ اِلٰهَ اِلَّااللهُ، لَآ اِلٰهَ اِلَّااللهُ ٥٠×
لَآ اِلٰهَ اِلَّااللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ صَلَّى الله ُعَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَشَرَّفَ وّمَجَّدَ وَعَظَّمَ وَرَضِىَ اللهُ عَنْ اَهْلِ بَيْتِهِ الطَّيِّبِيْنَ الطَّاهِرِيْنَ وَاَصْحَابِهِ الْأَكْرَمِيْنَ وَاَزْوَاجِهِ الطَّاهِرَاتِ اُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِاِحْسَانٍ اِلٰى يَوْمِ الدِّيْنِ، وَعَنَّا مَعَهُمْ وَفِيْهِمْ بِرَحْمَتِكَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.
اَلْإِخْلَاص٣× ، الْفَلَقِ، النَّاسِ.
۞ اَلْفَاتِحَةَ إِلٰى رُوحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِعِيْنَا رَسُوْلِ اللهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ وَاٰلِهٖ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ، وَإِلٰى رُوحِ سَيِّدِنَا الْمُهَاجِرْ اِلَى اللهِ اَحْمَدَ بْنِ عِيْسَى وَأُصُولِهٖ وَفُرُوْعِهِمْ، أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْبَاتِهِمْ وَيُضَاعِفْ حَسَنَاتِهِمْ، وَيَحْفَظْنَا بِجَاهِهِمْ، وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ، وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِم وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ. الْفَاتِحَةْ ....﴾
۞ اَلْفَاتِحَةَ إِلٰى رُوحِ سَيِّدِنَا الْأُسْتَاذِ الْأَعْظَمِ الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيّ بَاعَلَوِي وَأُصُولِهٖ وَفُرُوعِهِمْ، وَجَمِيْعِ سَادَاتِنَا آلِ أَبِي عَلْوِيِّ وَأُصُولِهٖ وَفُرُوعِهِمْ، أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْبَاتِهِمْ وَيُضَاعِفْ حَسَنَاتِهِمْ، وَيَحْفَظْنَا بِجَاهِهِمْ، وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ، وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِم وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ. الْفَاتِحَةْ ....﴾
۞ اَلْفَاتِحَةَ إِلٰى اَرْوَاحِ سَادَاتِنَا الصُّوْفِيَّةِ أَيْنَمَا كَانُوا وَحَلَّتْ أَرْوَاحُهُمْ مِنْ مَشَارِقِ الأَرْضِ اِلٰى مَغَارِبِهَا، أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْبَاتِهِمْ وَيُضَاعِفْ حَسَنَاتِهِمْ، وَيَحْفَظْنَا بِجَاهِهِمْ، وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ، وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِم وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ. الْفَاتِحَةْ ....﴾
۞ اَلْفَاتِحَةَ إِلٰى رُوحِ سَيِّدِنَا صَاحِبِ الرَّاتِبِ قُطْبِ الْإِرْشَادِ وَغَوْثِ الْعِبَادِ وَالْبِلَادِ اَلْحَبِيْبِ عَبْدِ اللهِ بِنْ عَلَوِي بِنْ مُحَمَّد الْحَدَّاد وَأُصُولِهٖ وَفُرُوْعِهِمْ، أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْبَاتِهِمْ وَيُضَاعِفْ حَسَنَاتِهِمْ، وَيَحْفَظْنَا بِجَاهِهِمْ، وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ، وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِم وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ. الْفَاتِحَةْ ....﴾
۞ اَلْفَاتِحَةَ إِلٰى اَرْوَاحِ كَافَّةِ عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِينَ وَوَالِدِيْنَا وَمَشَايِخِنَا فِي الدِّيْنِ وَذَوِي الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا وَاَمْوَاتِ اَهْلِ هَذِهِ الْبَلْدَةِ مِنْ اَهْلِ لَآ اِلٰهَ اِلَّااللهُ اَجْمَعِيْنَ، وَإِلٰى أَرْوَاحِ اَمْوَاتِ الْمُسْلِمِيْنَ وَاَحْيَاءِهِمْ إِلٰى يَوْمِ الدِّيْنِ، أَنَّ اللهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُفَرِّجُ كُرُوْبَ الْمُسْلِمِيْنَ وَيَرْحَمُهُمْ وَيَشْفِي مَرْضَاهُمْ وَيَجْمَعُ شَمْلَهُمْ عَلَى الْهُدٰى وَيُؤَلِّفُ ذَاتَ بَيْنِهِمْ وَيُوَلِّي عَلَيْهِمْ خِيَارَهُمْ وَيُصْرِفُ عَنْهُمْ شِرَارَهُمْ، وَيَكْفِيْنَا وَاِيَّاهُمْ شَرَّ الْفِتَنِ وَالْمِحَنِ وَالْمُؤْذِيِّيْنَ وَالْمُتَعَدِّيِيْنَ مِنْ قَرِيْبٍ اَوْبَعِيْدٍ وَيُرْخِي اَسْعَارَهُمْ وَيُغْزِرُ اَمْطَارَهُمْ وَيُعْطِي كُلَّ سَآئِلٍ مِنَّا وَمِنْكُمْ سُوْلَهُ، عَلَى مَايَرْضَى اللهُ وَرَسُوْلُهُ، وَيَفْتَحُ عَلَيْنَا فُتُوْحَ الْعَارِفِيْنَ وَيَخْتِمُ لَنَا بِالْحُسْنَى، وَهُوَ رَاضٍ عَنَّا فِى خَيْرٍ وَلُطْفٍ وَعَافِيَّةٍ وَإِلٰى حَضَرَةِ النَّبِيِّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. الْفَاتِحَةْ..
دلنجتكن دڠن ممباچ دعاء :
اَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْـأَلُكَ رِضَـاكَ وَالْجَنَّـةَ وَنَـعُوْذُ بِكَ مِنْ سَـخَطِكَ وَالنَّـارِ ٣×
يَاعَالِمَ السِّرِّمنَّا لَاتَهْتِكِ السِّتْرَعَنَّا وَعَافِنَا وَاعْفُ عَنَّا وَكُنْ لَنَاحَيْثُ كُنَّا ٣×
جَزَى اللهُ عَنَّا سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَيْرًا، جَزَى اللهُ عَنَّا سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم مَا هُوَ أَهْلُهُ ٣×
جَزَى اللهُ عَنَّا سَيِّدَنَا وَنَبِيِّنَا مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهٖ وَسَلَّمَ اَفْضَلَ مَاجَزَى نَبِيًّا عَنْ أُمَّتِهٖ ٣×
يَااَللّٰهُ بِهَا يَااَللّٰهُ بِهَا يَااَللّٰهُ بِحُسْنِ الْخَتِمَةِ ٣×